أخي الكريم
هل تعرف أن للعضلة ذاكرة ؟
هل تريد التعرف على الإجابة
إتبع السهم
====
====
====
====
====
====
====
====
====
====
======
======
========
========
========
========
========
=====
====
===
==
=
في علم التدريب
الذاكرة العضلية
يمثل التدريب المهاري المستمر و المتكرر لفترة طويلة سبيلاً من سبل التأقلم العضلي على نوع العمل المؤدى . و قد يصل الحال بالعضلة الواحدة أو المجاميع العضلية إلى حفظ طبيعة العمل من خلال تكراره لتكون ما يسمى بـ الذاكرة العضلية . و قد عدت تلك الذاكرة حالة غير صحية فيما إذا استمر اللاعب على حاله دون تغيير . حيث أن الرتابة في نوع العمل العضلي قد تسبب ثبات أو هبوط المستوى .
و قد استخدم المدربون سبلاً عديدة لكسر تلك الرتابة و تغيير نوع العمل العضلي ، إلا أن ذلك التغيير لا يمكن أن يحدث إلا في فترات ما بعد المنافسة ( المراحل الانتقالية ) أو مراحل الإعداد العام ، و ذلك لان طبيعة اللعبة تحتم على اللاعب عمل عضلي بشكل ثابت نسبياً .
و قد عدت السباحة أو تمارين الماء من أفضل السبل لمعالجة مشكلة الذاكرة العضلية ، و ذلك لان العمل العضلي داخل حوض السباحة مخالف تماماً للعمل العضلي الذي يؤدى على اليابسة . حيث أن الانتقال خلال الماء يؤدي بالضرورة إلى عمل العضلات المعاكسة بمصاحبة العضلات العاملة ، أما تدريبات اليابسة فيجب أن تكون للعضلات العاملة و المعاكسة كل على حدى .
لذلك نجد اغلب الأبطال الرياضيين و في الألعاب الرياضية المختلفة يتجهون إلى أحواض السباحة خلال فترات ( المرحلة الانتقالية ) أو استعداداً للبدء في المنهج التدريبي الجديد و ذلك للحصول على نوع عمل عضلي هو جديد من حيث ميكانيكية الاستثارة العصبية و ميكانيكية التقلص العضلي
هل تعرف أن للعضلة ذاكرة ؟
هل تريد التعرف على الإجابة
إتبع السهم
====
====
====
====
====
====
====
====
====
====
======
======
========
========
========
========
========
=====
====
===
==
=
في علم التدريب
الذاكرة العضلية
يمثل التدريب المهاري المستمر و المتكرر لفترة طويلة سبيلاً من سبل التأقلم العضلي على نوع العمل المؤدى . و قد يصل الحال بالعضلة الواحدة أو المجاميع العضلية إلى حفظ طبيعة العمل من خلال تكراره لتكون ما يسمى بـ الذاكرة العضلية . و قد عدت تلك الذاكرة حالة غير صحية فيما إذا استمر اللاعب على حاله دون تغيير . حيث أن الرتابة في نوع العمل العضلي قد تسبب ثبات أو هبوط المستوى .
و قد استخدم المدربون سبلاً عديدة لكسر تلك الرتابة و تغيير نوع العمل العضلي ، إلا أن ذلك التغيير لا يمكن أن يحدث إلا في فترات ما بعد المنافسة ( المراحل الانتقالية ) أو مراحل الإعداد العام ، و ذلك لان طبيعة اللعبة تحتم على اللاعب عمل عضلي بشكل ثابت نسبياً .
و قد عدت السباحة أو تمارين الماء من أفضل السبل لمعالجة مشكلة الذاكرة العضلية ، و ذلك لان العمل العضلي داخل حوض السباحة مخالف تماماً للعمل العضلي الذي يؤدى على اليابسة . حيث أن الانتقال خلال الماء يؤدي بالضرورة إلى عمل العضلات المعاكسة بمصاحبة العضلات العاملة ، أما تدريبات اليابسة فيجب أن تكون للعضلات العاملة و المعاكسة كل على حدى .
لذلك نجد اغلب الأبطال الرياضيين و في الألعاب الرياضية المختلفة يتجهون إلى أحواض السباحة خلال فترات ( المرحلة الانتقالية ) أو استعداداً للبدء في المنهج التدريبي الجديد و ذلك للحصول على نوع عمل عضلي هو جديد من حيث ميكانيكية الاستثارة العصبية و ميكانيكية التقلص العضلي